 |
|---|
 |
 |
|
|---|
|
|
 |
 |
 |
 |
|---|
 |
|---|
مقابلة الشاعر الغنائي أحمد الصانع.. حوار:سلمى فاضل |
|
·
قبل البدء بالأسئلة نرحب بك ضيفاً في موقعنا
"حيّاكم الله" ولي الشرف
بهكذا ضيافة.
· عرّفنا عن نفسك يا صانع الشعر
أحمد الصّانع : شاعر كويتي ، أكملت العشر سنوات في كتابة الشعر.
أكتب لأكون أنا فقط .. أحمد الصّانع!
· أين تجد نفسك في الساحة الشعرية؟
في مقدمّة قلوب من يتابعني.
· قرأت لك حواراً قلت فيه أن الإعلام لم ينصفك؟ فكيف ولماذا؟
تحديدًا لم أقل أن الإعلام لم ينصفني، بل قلت بأنني مقل في الظهور الإعلامي وإن كان هناك تقصير فهو منّي!
· كونك شاعراً غنائياً فقد تغنت بكلماتك العديد م الأصوات، مَن هو الصوت الذي غنى "إحساس" الصانع؟
كل من تغنى بكلماتي غنّى إحساس أحمد الصّانع.
· لماذا ترتبط قصائدك الغنائية بالأسماء الشابة؟
· ربّما لأنني شاعر شاب.
· ألا تعتقد أن شاعر الأغنية "يهضم حقه" في نجاح الأغنية؟
لا، فعوامل نجاح الأغنية تقع على عاتق الكثير ممن ساهم في هذا النجاح، منهم الشاعر.
·
بما أنك كتبت قصيدة عنوانها (شاعر شظاوي)، فما هو
ترتيبك – في نظرك- بين شعراء منتديات شظايا أدبية؟
لستُ مغرورًا ولكننّي في
المقدمة!
·
نجدك نازفاً في أغلب –إن لم تكن جميع- نصوصك، فما هو
السبب؟
من منّا لا ينزف حين
يكتب؟
·
ما هو أقرب نصوصك إلى قلبك؟
نص لم يُكتب بعد!
·
أين أنت من الأمسيات الشعرية في الدول الخليجية؟
في الكويت، أقمت العديد
من الأمسيات والأصبوحات الشعرية، كذلك البحرين.
· بالرغم من أنك تملك مجموعة شعرية رائعة، إلا أنك تأخرت في إصدار ديواناً شعرياً لك، لماذا؟
· كسل!
·
متى تصف قلمك بالمزعج؟
حين تكون لديّ فكرة ولا
يستطيع قلمي صياغتها.
· (رجَّال قلبي كبير .. وداخله جاهل) اشرح هذا البيت.
لا يحتاج إلى شرح، إذ أن كل الرجال بداخلهم "طفل"!
·
متى سيقف نزف أحمد الصانع؟
حينما تتوقف حالات الحزن
التي يمر بها وتدعوه إلى النزف.
· لو لم تكن عاشق القلم، فأي عاشقٍ ستكون؟
عاشق القوافي والشعر والورق.
· ما هي خطوتك التالية في الشعر؟
لم تُحدّد بعد.
· كلمة أخيرة
ألف شكر وألف باقة ورد / ود للموقع والقائمين عليه، وكل من يحب أحمد الصانع.
لم يتهاون أو يقلل في شأن موقع تديره "طالبات جامعيات"، بل تعاون معنا بالشكل المطلوب لإتمام هذا الحوار، فشكراً لصانع الشعر على تواضعه في التعامل، وعلى جمال نصوصه.
............................
*لزيارة موقع الشاعر أحمد الصانع: http://www.al9ane3.com
كتب العديد من النصوص الشعرية المزخرفة، وترك لها السيطرة في احتلال عقول متابعي الشعر، فلا تكاد أن تخلو ذاكرة شعرية من حفظها لبيت من أبيات شعره.
لا عجب في ذلك، فإحساسه الصادق، وشتاته المنثور على الورق لم يُكتب لهما إلا أن يتعديا آفاق الروعة، ليحصدوا لصاحبهما لقب "صانع الشعر".
تغنى بصوته العديد من الأسماء الشعرية الشابة، مثل: سعد الفهد، هند، عبد القادر الهدهود، ورويدا المحروقي.
فلنرحب بود وتقدير في صفحتنا المتواضعة بالشاعر الكويتي: أحمد الصانع.